المتابعون

غزة الحلم ،! / خربشات في إثر غزة ..~

2008/12/30





السلام عليگم ورحمة الله وبرگاته ..


أسعد الله حياتگم .. وملئها بالطاعة والعمل ..



‘،



في البداية أعتذر عن الغياب الطويل الأمد عن صفحتي الرقمية ..


لانشغالي بالصفحة الواقعية .. المليئة بالمصاعب ..



‘،
‘،



// غزة الحلم ..~


‘،


في حديقة غناء ..

بين أنفاس الزهور ..

وشدو الطيور ..

قبيل غروب الشمس ..

اصطف الأطفال لبدء السباق ..

هاني وزياد وأحمد وياسر ومحمد ..

والجد واقف بالصف يبدأ العد التنازلي ..


3

2

1


انطلاااق ,!


انطلق الأطفال في هجوم طفولي باسم ..

والگبار حولهم في ضحگ وسعادة ..

گانت الجدة تنتظر الأطفال عند خط النهاية ..

حتى تعطي الفائز قطعاً من النقود ..

ليشتري بها من الحلوى ما يشاء ..

في الطريق ..

تعثر محمد .. وسقط أحمد في بقعة الوحل ..

واصطدم هاني بزياد وسقطا على الأرض ..

وصل ياسر أولاً وفاز بالسباق ..

وأتى بعده البقية تعلو محياهم بسمة الطفولة المشرقة ..

وثيابهم متسخة من السقوط ..

أما ياسر.. فگانت فرحته غامرة لحصوله على النقود من جدته ..

ذهب بعدها إلى البقالة ليشتري الحلوى ..

لگنه لم ينسى أصدقائه.. حسب لگل واحد قطعة حلوى ..

وفاءً لگلمة "صداقة" .!

ثم عاد لهم .. وجلسوا يلعبون إلى أن غابت الشمس ..

بعد صلاة المغرب ..

عاد گلٌ منهم إلى منزله ..

ألقى ياسر بنفسه على سريره ..

وهو يتذگر هذا اليوم الجميل ..

عاد والد ياسر بعد دقائق قليلة ..

انطلق ياسر فرحاً بعودة والده ..

والأم جاءت من المطبخ ترحب بأبي ياسر ..

ثم عادت لتگمل العشاء ..

جلس ياسر مع أبيه .. يحدثه بما صار معه اليوم ..

والأب في ابتسامة ضاحگة ..

أعدت الأم الطعام ..

جاء ياسر وأبيه إلى الطاولة ..

وبدأوا يأگلون ..

أخذ ياسر ملعقة من الأرز ..

وما إن وضعها في فمه ..

حتى فوجئ بدوي صوت قوي يوقظه من نومه ,!

لقد گان يعيش حلماً لا واقع .!!


‘،



گان الصوت القوي هو انفجار قنبلة ببيت جيرانهم ..

منزل صديقه هاني ..

انطلق ياسر خائفاً إلى أمه ..

وأمه تضمه في قلق وخوف ..


‘،



گانت دقائق قليلة ..

قنبلة أخرى تهوي من النافذة ..

سقطت إلى جانب ياسر والأم ..

يلتفت ياسر .. تنفجر القنبلة ..

ويرى العالم تلگ الأشلاء المبعثرة ..

لطفل گان يرى في منامه "غزة الحلم" ،!


‘،



غزة الحلم ..

هي الغزة التي بگى لأجلها الطفل السوري ..

هي الغزة التي يدافع عنها أبناء فلسطين ..

هي الغزة الحرة الأبية ..


‘،



اللهم انصر الإخوان في غزة ..

اللهم سدد صواريخ القسام ..

اللهم سدد رمي القناصين ..

اللهم عزز المقاومة بجند من جند يا قوي يا عزيز ..

اللهم أر العالم ما معنى أن يتحرش الفأر بالأسود ..

الله استجب دعاء گل من دعاگ لغزة ..

اللهم أرنا غزة الحلم .. واقعاً نراه .. ونشعر به .. ونذهب إليه ..

اللهم آمين ..


‘،



خربشات في إثر غزة الواقع ..

باح بها صدري ..

قد لا تعجب البعض ..

ولگنها تعبير عن المشاعر لا أگثر ..

بعيداً عن السياسة وبعض الأمور التافهة ..



ملآذ


.

لوحة العيد .. أحــقــاً مــا تــقــول ؟؟!!

2008/09/30
[[ البداية ]]

رجل فقير ..!!
قام في الصباح الباكر
.. باحثاً عن قوت يومه ..
يتذلل لهذا
.. ويشحذ من ذاك ..
ويحمل أثقالاً لشخص
.. وينظف حذاء آخر ..
إلى أن أقبل الليل
..
الحمد لله
..
لقد وجد ما يسد جوعه ليومين أو ثلاثة
..
إنه أمر عظيم
.. جداً ..

بحث عن مكان للنوم
..
كل الزوايا مملوكة
..
معاناة أخرى
..
لم يجد الرجل إلا رصيفاً
..
الحمد لله
..
لم يسبقه أحد إليه
..
نزل إلى الأرض
..
أزال الأوساخ
..
وعدل التراب قليلاً
..
ثم اضطجع والتحف رداءه
.. ونام ..

المسكين
..!
قضى معظم الليل بحثاً عن مأوى
..
لم يجده إلا قبيل الفجر
..

في الصباح
..
استيقظ على صوت رجل يقول له
..
يا رجل
.. ما لك نائم ؟؟
قم وافرح مع الناس
..!
زر أصحابك ورفاقك
..!

قام الرجل
..
المسكين
..!
لم يهنأ في نومه
.. لقد نام للتو .. وها هو يوقظ ..
التفت يميناً وشمالاً
..
أطفال هنا وهناك
..
والسعادة تملاً المكان
..!
الجميع كلهم سعداء
..!
الجميع قد لبسوا ثياباً جديدة
..!
الجميع يضحكون ويمرحون
..!

فكر الفقير قليلاً
..
ثم التفت إلى الرجل
..
لم أفهم ما تقصد
..!
هل هذا
؟؟!
ما يسمونه
.. العيد ؟؟!
أحقاً ما تقول
؟؟
قال الرجل مستغرباً
: نعم ..!!

أطرق الفقير رأسه
..
فكر في نفسه قليلاً
..
لا ثياب جديدة
..!
لا مال وفير
..!
لا طعام يشبعه
..!
لا أحد يسأل عنه
..!
لا سعادة في حياته
..!

في الأثناء
..
نفحة هواء
..!
حملت معها بعض الأشياء
..
لتملأ مكان نومه
..!

التفت الفقير مرة أخرى إلى الرجل
..
وقال له
:
يرحمك الله
..
عد إلى بيتك وأكمل نومك
..!
هذا ليس يوم العيد
..!

ذهب الرجل وفي عقله ألف سؤال وسؤال
..!

قام الفقير من مكانه
..
ليشرب الماء من صنبور هناك
..
في الطريق
..
لحظات صمت
..!
تذكر فيها ماضيه الجميل
..
يوم أن كان مثل ذلك الرجل
..
وتذرف دمعة
..!

عاد الفقير إلى مكان نومه
..
لم يأخذه أحد ..
الحمد لله ..

نزل إلى الأرض
..
أزال الأوساخ
..
وعدل التراب قليلاً
..
ثم اضطجع والتحف رداءه
..
ونام
..

[[ النهاية ]]




شكراً لمن فهم القصة كما أقصد تماماً ..

خُ ـاطِرة الخَ ـيآل والآلمَ ... بـــ قًلمّيِ

2008/09/18
السلام ع ـليكم ورح ـمهـ الله وبركاتهـ

مساء / صباح الخير ..

اخ ـباركم ؟؟ ان شاء الله في اتم الصح ـهـ والع ـافيهـ
..


ها انا معكم اليوم في اول وصلاتي في هذهـ المدونهـ
.. وهي خاطرهـ .. ان شاء الله تنال على اعجابكم ..

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



يعيش الإنسان ويسبح في بحر الأحلامْ
..
يتمنى .. ويتمنى ..!
يذهب إلى الحدائق لقطف أجمل الزهور
..
ويغمض عينيه ليسمع غناء العصافير والحبْ ..
ينتشي بعبق الياسمين والفلْ..
يسافر على أجنحة السحب والخيال ْ ..
هنا .. وهناك عشق وجمال ْ ..

ولا يكتفي الإنسانْ
..
بل يبني قصوراً من خيوط الذهب والنرجسْ ..
يلبس تاج الملائكة ويتخيل نفسه من ذوي النفوس الأبديّة ..
يضحك ويرتدي أجنحة الفراشة الرائعة الحسنْ ..
يمشي مشية الطاووس ويتهادى على البساط السحري ..
يشرب العسل ويحول الدموع إلى كؤوس مليئة بالكافورْ ..



ولكن .. ولكن .. ولكن .. ولكن ..

عندما تهب الرياحْ
..
وتصفّر الأعاصير ..
وتموت الطيور ..
وتجف الأنهار ..
يصفق هذا الإنسانْ ..
يصرخ في الريح والأعاصير ويأمرها بالرحيلْ ..
ولكن هيهات أن ترحلْ .. !

لقد ماتت العصافير
..
وتمزّقت أجنحة الفراشات ..
وذبلت الزهور ..
واختفت النجوم من السماءْ ..
يذوب الإنسان .. ويصبّ أنهاراً من دمْ !!

يصبح كورقة شفافة مشتعلة بالنارْ
..
ينتظر النسيان .. الغيبوبة .. الموت !!
عندها يتأكد أن الدموع .. الكلمات لا تكفي للتعبير !!
أصلاً ما قيمة التعبير في هذه اللحظاتْ ..؟
لا .. .. شيء !!

تهدأ الأعاصير
..
تتوقف الأمطار ..
تسكن الرياح ..
ويستفيق الإنسان على صوت الدعاء والآذانْ ..

يطمئن
.. يرتاح ..
يقرأ الكتاب المقدّس .. ويصل إلى قوله تعالى ..

( وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ) ..

تحيط الملائكة بأجنحة من نور لتطفئ الورقة الملتهبة
..
تسقيه الرحمة والطمأنينة ..
تغطيه بغطاء السكينة والأمانْ ..

فيسعد الإنسان
..
وتعود الروح إلى الجسد المتهالكْ ..
ويوقن بأن السعادة في الرضا ..
وأن هناك الكثير من بحور الخير والمنى في انتظاره ..


جبل قارة .. بين إبداع الخ ــالق وإبداع الخ ــلق ..

2008/09/13
.. بسم الله الرحمن الرحيم ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في زيارة مع بعض الاخوان إلى أحد معالم واحة الأحساء المرشحة للدخول ضمن عجائب الدنيا السبع ..

ألا وهو ..

(( جبل قارة ))

وقد لفت انتباهي إبداع الخالق عز وجل في هذه الطبيعة الجميلة ..

وفي خلقه لهذا الجبل الكبير واصطفاف بعض الصخور على بعضها الأخر وثباتها على أن قاعدتها صغيرة ..

ولفت انتباهي أيضاً فن الخط العربي الرائع .. الذي أبدع كاتبوه فيه وملأوا أرجاء الجبل به ..

وبعض الزخارف العربية الجميلة كالتي نراها في كثير من أرجاء البلاد ..



وهذه بعض الصور منه ..



نبدأ معكم في إبداع الخالق سبحانه ..

(( اعتذر عن دقة الصور لأن التصوير كان بالجوال ))



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي



هذا إبداع الخالق سبحانه ..


فلننظر إلى إبداع الخلق ..



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

-------------------------------------------

النهاية ..

هل نستحق أن تكون ديارنا ضمن العجائب ؟؟

أم ضمن مسابقة أجمل تلوين على الجدران ؟؟

ما رأيكم ؟؟



مـــــلآذ~

رمضــــــان كريـــمــ،،

2008/09/02
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أحب أمسي/أصبح على الجميع وأقول لكم :

كل عام وانتم بخير وعساكم تعودونه كل سنة ان شاء الله ..

وهذا التصميم الخفيف بمناسبة شهر رمضان المبارك ..



سيـــــــــد الأخلاق ..

2008/08/17

أنت الحبيب المصطفى أنت الأمين .. يا خير خلق الله خير المرسلين
يـا مـن إلــه الكـون قـد أوحـى لـه .. بالنـور والإيمان والحق المبين


----------------------------------------------------------

بسم الله الرحمن الرحيم

بعد ازدياد التعدي على الإسلام .. ووصولهم ( المعتدين من غير المسلمين ) إلى الانتقاص من نبينا صلى الله عليه وسلم .. كان لزاماً عليناً أن نبين لهم سيرة النبي عليه الصلاة والسلام لا أن نرد عليهم بالمثل .. فلعلهم لا يعرفون من ينتقصون .. ولأجل ذلك يجب علينا أن نعرف سيرة النبي صلى الله عليه وسلم لأننا أولى بذلك منهم .. وحتى نبلغهم إن أمكن ذلك .

كان هذا هدف أحد المسابقات الثقافية التي قدمت في القسم الثانوي بمكتبة عمر بن عبدالعزيز بالأحساء ..

وقد كان لي شرف إعداد تصميم العرض الخاص بالمسابقة .. والتي كان منها هذا التصميم ..

----------------------------------------------------------

( التصميم )


( التصميم - للجوال )



------------------------------------

شرايكم بالتصميم ؟؟ ^__^

إلـــهـــي ...

2008/07/27
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

-----------------------------

إلهي ..
إلهي وسيدي يا رب الوجود ..
عليك اعتمادي .. ولك سجودي ..
عليك اتكالي .. في خطبي العنيد ..
إليك أنبت .. إله الوجود ..

-----------------------------

تصميم قديم ..
صممته لأحد المنتديات ( وقد تم إقفاله فيما بعد ) ..

كنت قد صممته ونسيته ..
وقبل أيام وجدته في جوال أحد الأصدقاء ..

كانت فرحتي غامرة .. لا أدري هل أفرح بإيجاد تصميمي ..
أم بالذكريات ..

طبعاً سترون شعاراً آخر وهو W.7noon
( شعار قديم اتخذته لنفسي ) ..


------------------------------------------------------

... ( التصميم ) ...


جمعية الجفر الخيرية ...

2008/07/25

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

قبل أسبوعين ..

طلب منّي أحد الإخوة الكرام أن أعمل تصميماً لجمعية الجفر الخيرية للخدمات الاجتماعية .. وكان التصميم على شكل مجلة بأربع صفحات ..

كانت موافقتي على العرض طريقاً إلى العالم >>>>> اخلصصص شعنده ^__^

المهم ..

تم تسليم التصميم النهائي اليوم قبيل المغرب .. وكان التأخير نظراً لانتظاري مجموعة من الفرش من شخص آخر ( تجدون بعضاً منها في الخلفية "الأوراق" ) ..

ـــــ التصميم ــــــ
( الصفحة الأولى فقط )
.......................................................





مرحباً بكم ,,

2008/07/21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أرحب بكم في مدونتي ..

وأشكر كل من شجعني على فكرة إنشاء هذه المدونة ( كلن باسمه ) ..

لأعرض فيها آخر أعمالي ..

وما لا يمكن أن يراه الآخرون ..



أرحب بتعليقاتكم البناءة .. ونقدكم الجميل ..

وسيكون بين فترة وأخرى القيام بأعمال تطوير لمحتويات المدونة ..

لذلك أرحب باقتراحاتكم في تعليقكم على هذه الرسالة ..

سواءً أكانت المقترحات في الشكل أو المضمون أو غيره ..


شكراً لكم .. ^__^


2008/07/20

مرحبا بكم في مدونتي ..
المدونة في بدايتها لذلك فهي الآن قيد التطوير ..

شكراً لكم ..